تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

سوريا العثمانية أمثلة على

"سوريا العثمانية" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • خلال حكم إبراهيم محمد علي باشا (1830-1840) على جزء كبير من سوريا العثمانية، وتم فتح الناصرة للمبشرين الأوروبيين والتجار.
  • كان البحث عن الأماكن المقدسة المسيحية أساس علم الآثار التوراتية في القرن التاسع عشر في سوريا العثمانية وفيما بعد الانتداب البريطاني على فلسطين.
  • وفي عام 1882 شكل أعضاء من حركة بيلو وحب صهيون ما يعرف بموجة عليا الأولى إلى أرض إسرائيل، ثم جزءًا من سوريا العثمانية.
  • وفي عام 1882 شكل أعضاء من حركة بيلو وحب صهيون ما يعرف بموجة عليا الأولى إلى أرض إسرائيل، ثم جزءًا من سوريا العثمانية.
  • في عام 1887 تم تقسيم ولاية القدس كجزء من سايسة الدولة العثمانية؛ حيث اتبعت سياسية تقسيم بلاد الشام (سوريا العثمانية) إلى وحدات إدارية صغرى.
  • كما سمح العثمانيون ببعض الهجرات اليهودية إلى ما كان يشار إليه آنذاك بإسم سوريا العثمانية، مما سمح للصهاينة بإنشاء مستوطنات دائمة في عقد 1880.
  • وفي عام 1620، سمح فخر الدين الثاني، وهو أمير درزي كان يسيطر على هذا الجزء من سوريا العثمانية، للرهبان الفرنسيسكان ببناء كنيسة صغيرة في محيط مغارة البشارة.
  • (أغسطس 2016) كانت لجنة أوديسا، والمعروفة رسميًا باسم رابطة دعم المزارعين وأصحاب الحرف من اليهود في سوريا وفلسطين، منظمة خيرية في مرحلة ما قبل الصهيونية في الإمبراطورية الروسية، والتي دعمت الهجرة إلى أرض إسرائيل التوراتية، ثم سوريا العثمانية.
  • (أغسطس 2016) كانت لجنة أوديسا، والمعروفة رسميًا باسم رابطة دعم المزارعين وأصحاب الحرف من اليهود في سوريا وفلسطين، منظمة خيرية في مرحلة ما قبل الصهيونية في الإمبراطورية الروسية، والتي دعمت الهجرة إلى أرض إسرائيل التوراتية، ثم سوريا العثمانية.
  • بدأ المصطلح بالشيوع في عام 1880، حين كان يقيم في فلسطين ما يقارب 25 ألف يهودياً، وأصبح المصطلح شائعاً بعد ذلك ليشمل المنطقة الجنوبية لسوريا العثمانية، وبقي رائجاً حتى عام 1948 الوقت الذي كان فيه ما يقارب 700.00 يهوديّ على أرض فلسطين.